“المشهد”: معرض فني لأهم مشاهد أفلام مصرية قديمة أثرت في تاريخ السينما

السينما المصرية في أكتر وقت كانت في أحسن حالاتها، وبتقدم عدد كبير من الأفلام، وكمان بتقدم فيهم فكرة وبتناقش قضية مش مجرد إنتاج وخلاص، فترة الخمسينات والستينات تعتبر علامة في تاريخ السينما في مصر، و 90% من قائمة أحسن 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية كانت أفلام من الخمسينات والستينات. ومنها أفلام عايشة لحد دلوقتي، ويمكن كل الأجيال شافتها، ولسه بنشوفها لحد دلوقتي، ومنها مشاهد محفورة في الذاكرة، وبتعرف الفيلم من المشهد ده.

الفنانة سالي الزيني قررت توثق بطريقتها الخاصة الـ masterscene في الأفلام اللي تعتبر أيقونات في تاريخ السينما المصرية، في معرض فني واسمه “المشهد”. وقالت في تصريحات لـ “الأهرام”: “يقدم معرض  “المشهد” نصوصًا بصرية موازية لتلك “المشاهد” التي حفرت بالذاكرة، بطرح تشكيلي خاص للمشهد السينمائي الأعلى، وبتوليفة خاصة من مجموعة من المشاهد المؤثرة بالفيلم، بعد إضافة انطباعاتي الخاصة حول تلك المشاهد، والتي تختلف في معالجتها عن الشكل المباشر للمشهد السينمائي الأصلي، على توال من خلال عشرين عملاً فنياً بتقنية الوسائط المختلطة”.

المعرض ركز على أفلام الستينات المأخوذة من روايات لأشهر الأدباء وقتها، زيّ “البوسطجي” ليحيى حقي، و”القاهرة 30″ و”بداية ونهاية” و”ميرامار” لنجيب محفوظ، و”رد قلبي” ليوسف السباعي، و”الزوجة الثانية” لأحمد رشدي صالح، و”الباب المفتوح” للطيفة الزيات، و”دعاء الكروان” لطه حسين،

آخر كلمة: ماتفوتوش قراءة: أغاني الأفلام ازاي بيتم توظيفها دراميًا لخدمة العمل الفني؟

تعليقات
Loading...