بعد “فيلم سكر”.. ماذا لو تحولت بعض الروايات لأفلام غنائية؟
تم الإعلان عن المقطع الدعائي لفيلم “سكر” أضخم الأعمال الموسيقية في العالم العربي، والذي من المقرر عرضه في السينمات في 12 أكتوبر، من بطولة ماجدة زكي وحلا الترك، ومجموعة كبيرة من الوجوه الشابه، أحداثه تدور حول يوميات مجموعة من الأطفال يعيشون في دار للأيتام ويتعاونون معًا لمواجهة إدارة قاسية للدار.
الفيلم كونه مستوحى من الرواية العالمية الشهيرة “صاحب الظل الطويل”، والاستعراضات والموسيقى والأغاني التي ظهرت ضمن المقطع الدعائي، أعادتنا بالزمن لبعض الأعمال الاستعراضية الغنائية التي تحقق المتعة البصرية والسمعية وتعطي لك تجربة استثنائية عند مشاهدتك للفيلم .
فتخلينا إذا تحولت بعض الأعمال والقصص العربية لأفلام استعراضية موسيقية كرواية”ولو” التي حكى عنها نجيب الريحاني إنها أول رواية لحنها سيد درويش بمجرد عرضها كمسرحية، فماذا لو تحولت بإمكانيات الآن لفيلم استعراضي؟
ونفس الحال بالنسبة لقصة جميل وبثينة حيث يزخر العالم العربي بالعديد من قصص الحب وما بها من المقومات التي تحولها لفيلم استعراضي، وكتاب شمس النهار لتوفيق الحكيم به محتوى تعليمي مناسب للأطفال ولكل الأسرة بشكل يخلق مادة غنية للاستعراضات، فماذا لو تحو أيضًا لفيلم غنائي؟