كرينجات رومانسية في أعمال فنية

طرائف وغرائب بنكتشفها مهما عدى عليها وقت، ويمكن في وقت عرضها الحوار عدى عادي، بس احنا نسيبه؟ أبدًا، بندور وندعبس على مواد خام للضحك يتعمل بيها ميمز، وفي الرحلة دي، ناس كتير اكتشفت مشاهد من أعمال فنية سواء مسلسلات أو أفلام، قديمة أو جديدة، وقررنا نعمل ليستة بالمشاهد الرومانسية اللي تتبروز في قائمة “الكرينجات الرومانسية”، اللي تحسسك إن ياريت كانت المشاعر اختفت قبل ما المشاهد دي تتعمل.

تحذير: لو متعقد من الرومانسية أصلًا، ماتكملش قراية علشان ماتتقفلش من العلاقات كلها.

غادة عبدالرازق وخالد النبوي – مسألة مبدأ

بنسبة 80% عدى عليك الفيديو ده، من أغرب العلاقات الرومانسية اللي شوفناها، تعبيرات وش خالد النبوي لوحدها موضوع، المسلسل ده عرفنا إن اسمه مسألة مبدأ، واتشهر دلوقتي بالميمز على المشاهد دي أكتر من وقت عرضه، الجميل بقى، إن في مشهد تاني أيقوني من نفس المسلسل ولنفس العلاقة، بس بعد حلاوة البدايات دي ما خلصت.

أحمد زاهر وداليا مصطفى – العصيان

قصة حب مشتعلة في مسلسل كان الأحداث فيه كلها ناس بتقطع بعض على الميراث والأرض والفلوس وناس بتقتل ناس وألفت خاربة الدنيا تخطيط وعدم سلكان، لكن قصة الحب دي كانت في عالم موازي لوحدها، وصلت لدرجة إنه كان بيخاف عليها ومارضيش يقول إنها بتحط عدسات علشان تغير لون عينيها. اوعدنا يارب.

ليلى علوي وأحمد خليل – حديث الصباح والمساء

القصة المشهور بـ “ست الحسن وعتا” مش عطا المراكيبي لأ، “عتا” بلسان البطلة، اللي كانت في منتهى الرقة وبتنبهر بعطا المراكيبي وإيده الناشفة وشايفاها تحفة فنية عايزة ترسمها (الجملة غريبة بس هي اتقالت بالفعل) علشان كده دي قصة كلها كرينجات، رغم إننا بنحب المسلسل وبنحب القصة كمان، بس في مشاهد كتير زي ما أنتوا شايفين كده.

مصطفى قمر وسمية الخشاب – بحبك وأنا كمان

https://www.youtube.com/watch?v=BVEQiu_VfBk

مش مشهد واحد، قصة الحب كلها كرينج، مصطفى قمر وسمية الخشاب عملوا مشاهد كتير تتحط في أرشيف الكرينجات في الفيلم ده، وأشهرهم الأغنية الرسمية للفيلم، اللي بالمناسبة اسمها هو هو اسم الفيلم. بداية من إنهم مش طايقين بعض في أول الفيلم لحد ما وقعوا في حب بعض، وياريتهم كانوا فضلوا أعداء أحسن.

إلهام شاهين وتامر هجرس – قضية معالي الوزيرة

تقريبًا في المسلسل ده، الأبطال كانوا لسة مكتشفين مشاعر الحب دي لأول مرة في الدنيا، فكانوا بيحبوا بعض بطريقة غريبة وعجيبة، كإنها أول قصة حب في السنما والدراما المصرية، ودي كانت الأغرب، أغرب من اقفل التليفون، لأ اقفل أنت الأول، طب نعد سوا لحد 10 ونقفل في نفس الوقت.

تامر حسني ومي عز الدين – عمر وسلمى

في الجزء الأول، ومن بين كل المشاهد، حبينا ندي الجايزة لمشهد الجبنة الرومي، ونذكره هو دونًا عن باقي كرينجات الفيلم، وبغض النظر عن الفرح كمان وفستان آي لاف يو، والتورتة اللي بلون الفستان وفيونكته.

أما في الجزء التاني، وبعد حلاوة البدايات دي كلها ما خلصت، في مشهد بقى بس مش هما أبطاله، لأ ده عمر وسلمى كانوا بيتريقوا على أبطال المشهد كمان، لما في ثنائي جميل كان بيتعامل بمنتهى الرقة اللي كادت أن تقتلنا جميعًا.

آخر كلمة: ماتفوتوش قراءة: وسط قعدات الفرفشة وتقليب المواجع: أفلام تشوفيها مع صاحباتك البنات

تعليقات
Loading...