بعد تصدرها التريند في لقاء شيخ الحارة، إيه قصة مرض ريهام سعيد؟

بعد المقابلة اللي اتعملت امبارح بين إيناس الدغيدي وريهام سعيد على شاشة القاهرة والناس، وبعد ما تصدرت التريند بسبب تصريحاتها عن مجموعة من الفنانين بينها وبينهم ما صنع الحداد، وبعد ما اتكلمت عن أزمتها وأزمة مرضها، تعالوا نعرف إيه قصة مرض ريهام من الأول.

زيّ ما حكى وروى الطبيب المعالج لريهام سعيد في مداخلة في برنامج صبايا، إن القصة بدأت لما جاتله ريهام بتعاني من احمرار شديد في الأنف، لجأ الدكتور بعدها لفتح الأنف بالمشرط علشان يعرف إيه ده، ونزل بعد الفتح تجمع كبير من الصديد من الأنف، واتأكد بعدها إنه بيتعامل مع التهاب صديدي في الأنف، بعد مدة كتبلها على مضادات حيوية علشان الصديد مايرجعش تاني.

بس بعدها بيومين حصل تجمع صديدي تاني، فاضطر الدكتور في الحالة دي لعمل عملية ببنج كلي للسيطرة على الصديد وركبت ” الدرنقة” ودي عبارة عن أنبوبة بتشيل الدم أو أي سوائل من الأنف وبتتركب بعد أي عملية جراحية.

وبعد ما مر أكتر من أسبوع وشالت الدرنقة والاتهاب برضه ماتحسنش، اتأكد الدكتور وقتها إن الاتهاب وصل لغضاريف الأنف، ولإن غضاريف الأنف مش بيوصلها دم زيّ باقي الجسم ومش هينفع معاها المضادات الحيوية زيّ ما عمل قبل كده، فأصبح لازم يشيل كل الغضاريف الملتهبة.

وده معناه إن لو اتشالت الغضاريف، إن الأنف هتبقى عبارة عن قطعة لحمية وهتبقى مشوهة، لإن الغضاريف هي اللي بتدي ال shape للأنف وبتوقفها، وطبعًا شخصية مشهورة زيّ ريهام سعيد ماكانش ينفع تطلع للجمهور بالشكل ده، فاضطروا لعمل حاجة أصعب وهي إنهم يفتحوا الأذن وياخدوا منها الغضاريف علشان تتحط مكان غضاريف الأنف اللي اتشالت بأكملها.

واستمرت عايشة على مضادات حيوية 4 مرات في اليوم، بتتحقن في الوريد علشان يمنع تلوث الغضاريف الجديدة، وكانت يوم عن يوم بتتحسن لحد ما رجغت لشكلها الطبيعي.

أول صورة لريهام سعيد بعد مرضها الأخير.. وتعليق مؤثر
عن: العربية

ودي كانت كل قصة مرض ريهام سعيد الطويلة، واللي احتاجت فيها لعلاج نفسي قبل العلاج الفيزيائي علشان تقدر تكمل الرحلة دي خصوصًا بعد الإشاعات اللي طالتها خلال فترة مرضها زيّ إن “وشها وقع، أو إنها ماتت”.

أخر كلمة: ماتفوتوش قراءة: بعد تصريحات إيساف الصادمة تجاه المرأة.. أعمال وقضايا قادتها الستات بكل قوة

تعليقات
Loading...