من ميمز لخوف من بعض المستخدمين، إيه حكاية #حوار_ التيليجرام؟

لو انت من متابعين كل ما هو تريندينج على تويتر، أو حتى بتفتح فيسبوك من وقت للتاني، يبقى أكيد شوفت مجموعة من الميمز، متعلقة بتطبيق تيليجرام.. للي ميعرفش التطبيق، فهو بيستخدم للمراسلة، بما فيها الرسائل النصية والصور والفيديوهات وملفات تانية.. ومع إنه ظهر من سنة 2013، إلا إنه بدأ يتشهر ويستخدمه الناس من قريب.. بس إيه اللي حصل فجأة؟ وليه هاشتاج #حوار التيليجرام بقى رقم تلاتة تريندينج في مصر على تويتر.

الموضوع ببساطة إن الموضوع اتحول من مجرد منصة للمراسلة بين الأصدقاء، لمحاولات من بعض الشباب في محادثة بعض البنات اللي هما أصلًا ميعرفوهمش.. وعن طريق خاصية معينة بالتطبيق في آخر “update”، بقى بيقدر بعض الناس عن طريق رقم التليفون، يعرفوا مكان أشخاص تانية في الوقت الحالي.. وطبعًا زيّ ما بيحصل في معظم المواضيع اللي بتصحى من النوم نلاقيها “تريندينج” فجأة، بينقسموا الناس في اتجاهات مختلفة. ففي اللي مش فاهم الموضوع أصلًا، والمعظم هو اللي اتجه لاختراع الميمز على الموضوع، وفي كمان اللي بدأ يدي نصائح إزاي البنات تتجنب النوع ده من المشاكل.

اللي مش فاهم الموضوع

ميمز

النصايح

بعيدًا عن الهزار، فالأهم من كل ده هو إزاي نعرف نحمي الخصوصية لكل مستخدمي التطبيق ده، قبل ما الموضوع يتقلب من مجرد هزار لحاجات أخطر وأكبر من كده، زيّ ما للأسف بنسمع مؤخرًا عن جرائم تحرش كتير، بتبدأ من مواقع وتطبيقات الاتصال المختلفة.

آخر كلمة: كله يخلي باله ويتأكد من الإعدادات إن معلوماته مش متاحة للجميع، وماتفوتوش قراءة: “مؤشرات البحث السنوية لجوجل.. كورونا مكتسحة وانستجرام في اللالا لاند“.

تعليقات
Loading...