بعد نزول كتابه الجديد “لوكاندة بير الوطاويط”، كل حاجة محتاج تعرفها عن الروائي المصري أحمد مراد

0

بواسطة منة حسني.

أحمد مراد، كاتب وسيناريست ومصور فوتوغرافي مصري، مشهورلرواياته اللي كتير منها إتحول لأفلام زي تراب ألماس والفيل الأزرق.

التحق مراد بالمعهد العالي للسينما بعد ما خلص الثانوية العامة لدراسة التصوير السينمائي، وفي خلاال الفترة دي قدر يحقق كذا نجاح، وأخرج كذا فيلم منهم “الهائمون” و”الثلاثة ورقات”، وافلامه فازت بجوايز كتير للأفلام القصيرة في مهرجانات لعرض الأفلام القصيرة في دول كتير زي إنجلترا وفرنسا وأوكرانيا. 

ومن بعدها بدأ احمد مراد في الكتابة الروائية وكتب ” فيرتيجو” أول رواية ليه في أواخر2007 واتنشرت في نفس السنة واترجمت للغات مختلفة زيّ الإنجليزيه والإيطاليه.. مش بس كده ده “فيرتيجو” حصلت على جايزة البحر المتوسط للثقافة كمان..

 وفي شهر فبراير لسنة 2010 كتب أحمد مراد روايته التانية “تراب ألماس” اللي بتتكلم عن الجريمة والإنتقام.. واتحولت لفيلم سينمائي بطوله آسر ياسين ومن إخراج مروان حامد و كانت من أنجح الأفلام مقارنةً بالعروض السينمائية التانية وقتها.

وفي 2012 نزلت “فيرتيجو” عمل تلفزيوني بطولة الفنانة الكبيرة هند صبري وكان من الأعمال اللي حققت نجاح باهر ساعتها.

في نفس السنة اكتسحت رواية “الفيل الأزرق” لأحمد مراد كل التوقعات وأخدت مركز أول في المبيعات .. وبرضه أتحولت لفيلم سينمائي ناجح جدًا بطولة الفنان كريم عبدالعزيز وخالد الصاوي ونيللي كريم واتعمل من الفيلم جزء تاني وفي أقاويل كتيرعن انتاج جزء تالت. وشارك مراد في كتابة فيلم الأصليين بطوله الفنان ماجد الكدواني..

وكتب احمد مراد روايات تانية كتير ومنهم 1919، ولسنة 2016 “أرض الإله” واللي بتعتبر من أنجح رواياته وأحداثها الغامضة اللي بتدور حوالين التاريخ المصري العظيم، وموسم صيد الغزلان في 2017 اللي أختلف عليها ناس كتير لجرائة محتواها. 

وفي تصريح من جريدة الشروق، عرفنا خبر رجوع مراد للمرة السابعة برواية جديدة لسنة 2020 باسم “لوكاندة بير الوطاويط”.

وكعادة أحمد مراد في مؤلفاته الرواية فيها حُبه للغموض وشغفه بالأماكن الآثرية والتاريخية.. بتدور أحداث “لوكاندة بير الوطاويط” عن لوكاندة حقيقية مجاورة للمسجد الأثري ” أحمد بن طولوون ” بحي السيدة زينب و بيتكلم فيها عن يوميات بترجع لسنه 1865م مدفونة ورا حيطان اللوكاندة.

الرواية مبنية على أساس الجريمة والغموض وبتبدأ القصة بموت واحد من بشوات العصر ده في ظروف غير مفهومة، وبطل القصة هو مصور الموتي “سليمان أفندي”.  

آخر كلمة: عرفنا إيه هيّ أكتر رواية حبيتها للكاتب أحمد مراد!

تعليقات
Loading...