أحمد شوقي المعروف بلقب “أمير الشعراء” هو كاتب وشاعر مصري، يعتبر من أشهر وأعظم الشعراء العرب، اتولد في القاهرة سنة 1868 وتوفى سنة 1932، كان بيحب التاريخ، واللغة، والأدب، وكان مثقف وبارع في اختيار ألفاظه، وأتقن تلحين كلامه، وكان الغرض من شعره هو الرثاء، والمدح، والغزل، والوصف، والحكمة. تأثر أحمد شوقي بثقافة فرنسا في الفنون والأداب ومن ضمن اللي اتأثر بهم موليير وراسين.
وعلشان نفتكر أمير الشعراء في ذكرى وفاته، جمعنالكم شوية من أقواله
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا.
أحرام على بلابله الدوح حلال للطير من كل جنس.
فخذوا العلم على أعلامه واطلبوا الحكمة عند الحكماء.
ورائحة الشوق عند اللقاء كرائحة الأرض بعد المطر لأن حياةَ الثرى بعض مــاء وتحيا القلوب ببعض البشر.
والمرء ليس بصادق فى قوله حتى يؤيد قوله بفعال.
واطلبوا العلم لذات العلم لا لشهادات وآرا ب أخر.
ترك النفوس بلا علم ولا ادب ترك المريض بلا طب ولا اس.
واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية.
من ظن أنه يرضى أبدا يوشك أن لا يرضي أحداً.
قم للمعلم وفيه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا.
ترك النفوس بلا علم ولا أدب ترك المريض بلا طب ولا سبب.
من عرف نفسه بعد جهل وجدها ومن جهل نفسه بعد معرفة فقدها.
هجرت البعض طوعا لأنني رأيت قلوبهم تهوى فراقي .. نعم أشتاق لكن وضعت كرامتي فوق إشتياقي .. وأرغب وصلهم دوما ولكن طريق الذل لا تهواه ساقي.
ليس اليتيم من انتهى أبواه من .. هم الحياة وخلفاه ذليلا ، إن اليتيم هو الذى تلقى له .. أما تخلت أو أبا مشغولا.
علمت أن وراء الضعف مقدرة .. وأن للحق لا للقوة الغلبا.
ليس من العدل أن نُحب بكل هذه المشاعر ولا نلتقي.