نقل مراكب الشمس للمتحف المصري الكبير: كل التفاصيل اللي محتاج تعرفها

الأثار الوحيدة اللي بنملكها للملك خوفو في عصره، مراكب الشمس هتشهد رحلة نقل من الهرم للمتحف المصري الكبير، اللي هيتم افتتاحه قريبًا، وبيتم تجهيزه بقطع أثرية متنوعة، عملية نقل مراكب الشمس هتكون بتحضيرات متميزة للمحافظة على قطع أثرية ليها قيمة كبيرة ومختلفة خصوصًا إنها الوحيدة المتبقية من عصر الملك خوفو، إيه قصة مراكب الشمس وازاي هيتم نقلهم، وهيتم نقلهم منين، هنقولك كل التفاصيل اللي محتاج تعرفها.

مراكب الشمس تم اكتشافها بالصدفة سنة 1954، أثناء عملية تنظيف الضلع الجنوبي في منطقة الأهرامات، فتم اكتشاف المراكب وحصلت على اهتمام كبير من الدولة، المراكب دي مراكب خشبية مصنوعة من خشب الأرز، تم العثور عليها مفككة، وكانت بيتم وضع جثث الملوك عليها وقت المراسم الجنائزية، والمركب الأولى تم تسميتها “مركب خوفو”.

هيتم نقلهم من الهرم للمتحف المصري الكبير، باجراءات علمية تحافظ عليهم، هيتم نقل المركب الأولى كقطعة واحدة كاملة من غير تفكيك لأجزائها، على عربية تم جلبها مخصوص من بلجيكا، وتم اختبار كفائتها بعمل تجربة ليها أثناء الصعود والهبوط في الممرات والدورانات، وبالفعل أثبتت كفائتها، لكن هيتم عمل تجربة أخرى ليها للتأكد بشكل كامل ودقيق لأقصى درجة قبل التعامل مع الأثر بشكل رسمي.

آخر كلمة: ماتفوتوش قراءة: قناع توت عنخ آمون: موكب ملكي جديد لأشهر قطعة آثرية في العالم

تعليقات
Loading...