تسريحات وقصات شعر كانت جزء من ظهور الفنانات على الشاشة

ماكانوش أيقونات الموضة من فراغ، كان دايمًا عندهم لمسة بيضيفوها أظهرتهم بشكل استثنائي وجذاب، حتى في تسريحات الشعر، كان في تسريحات بعينها لمجموعة من الفنانات كانت ماركة مسجلة في معظم ظهورهم وأعمالهم الفنية لحد ما بقت جزء من شخصيتهم.

سعاد حسني والكاريه

للسيندريلا تسريحات مميزة وقصص معاها زي تسريحة خلي بالك من زوزو مثلًا، لكن قصة الكاريه كانت جزء من شخصيتها بتظهر بها في معظم أدوارها وكانت مناسبة أوي مع ملامحها الطفولية وخفة دمها، وكانت بتعتمدها بطرق مختلفة بتتناسب مع تقسيمة وشها والشخصية اللي بتجسدها في أفلامها، كان في تسريحات الكاريه الشينون مع الباندا الملونة والكاريه الكيرلي مع القصة على الجبين.

فاتن حمامة والبيكسي

بملامحها الهادية والبريئة ماكناش بنشوفها غير بالشعر القصير على اختلاف قصاته بس أشهرهم كانت قصة ألا جرسون والبيكسي اللي بيعتبروها من قصات الشعر الجريئة واللي بتليق أكثر مع اللي شعرهم قصير، بس بيبقى الخوف منها أن في احتمالية إن الشعر مايطولش تاني.

هند رستم والريترو

بتدي طابع ارستقراطي وكلاسيكي وقبل هند رستم شوفناها على الأميرة فوزية وأسمهان، من أقدم وأشهر التسريحات في فترة الستينيات، مناسبة لأطوال الشعر المختلفة، ومعظم أشكال وتقسيمات الوش بتعتمد على تجعيد وتكسير خصلات الشعر من البداية على عكس  التسريحة المتموجة اللي بيكون الشعر فيها مفرود في الجذور ومتموجًا في الأطراف.

نادية لطفي والشنيون

من أشهر النجمات اللي اعتمدت تسريحة الشنيون مع القصة العريضة اللي اتميزت بها ولون شعرها اللي شبه خيوط الدهب، التسريحة لها تكنيكات لأنها بتعتمد على وصلات الشعر والحشو والباروكة الصغيرة، ولازم المصمم ينفذ وصلة الشعر بإيده علشان تبقى من طبيعة الشعر الأصلي ولونه، والشعر المرفوع والضخم مع تصفيفه بطريقة بسيطة وكان هذا في فترة الستينات.

مديحة كامل وقصة الأسد

مع انتشار صناعة السينما الأمريكية والموسيقى الشعبيةوموسيقى الروك اختلف نمط التسريحات ووصل للشرق الأوسط وساعد ظهور مثبت الشعر أن النجمات يبدعوا ويفتكسوا في القصات والتسريحات بجراءة.

آخر كلمة: ماتفوتوش قراءة: ريد كاربت الغلابة: قطع فنية ماتتفوتش من مسلسلات رمضان

تعليقات
Loading...