في عيد الحب: الوش التاني لاختيار الشريك الغلط
الحب هو عملية كميائية زيّها زيّ أي عملية بتحصل في جسمنا، في هرمونات بتزيد وهرمونات بتقل حسب كل مرحلة من مراحله، وعلميًا في حاجات وتغيرات بتحصل في جسمك من الناحية العضوية لما بتدخل في حالة حب والعكس صحيح. يعني لو هتطلع من علاقة عاطفية لأي سبب ما، في تغيرات وأعراض بتجيلك. وفي عيد الحب جبنالكم الوش التاني له! موقع medicalnewstoday نشر تقرير بيتكلم فيه عن التأثير السلبي له أحيانًا!
الاكتئاب
بقى مرض من أمراض العصر وأسبابه كتير بس من أشهرها هو فشل علاقات الحب ووصولها لطريق مسدود. في مقالة للباحث ايلان فيتستاين في مجلة “نيو انجيلاند” للطب. أكدت من تجارب الكشف على الدماغ. إن لو وقعت عين حد بيحب لدرجة العشق على صورة حبيبه، الدماغ بتبقى في حالة تشبه تعاطي الكوكايين. والعكس لو الشخص ده في وضع الانفصال عن حبيبه، لو شاف صورته بيحصل تغيرات ملحوظة في الأنسجة والبؤرة المركزية للدماغ.
الإجهاد البدني
من غير ما تعمل أي مجهود، جسمك بيدي لك إشارة إنه لأ مش قادر أعمل حاجة.
جلطات القلب
في فبراير 2005، الباحثين عملوا دراسة ملخصها إن آلام الحب بتتساوى مع أعراض كتير من الأمراض العضوية التانية، وسجل فريق بحث أمريكي ارتفاع درجة تركز هرمونات الإعياء في الدم، والتركز المرتفع في الشرايين بيؤدي لإرهاق عضلات القلب وممكن يسبب أضرار للقلب ويوقف نبضاته وكل ده في حالة الانفصال عن الشخص!
وفي أعراض تانية ممكن نتعامل معاها زيّ الصداع الشديد وفقدان الشهية “على عكس إن في فئة من الناس الموضوع بيقلب معاهم بأكل بشراهة” واحتمالية ظهور أمراض المعدة بتبقى كبيرة، ده غير الآلام الجسدية، ومش لازم أي حد ينفصل عن اللي بيجبه يحصل له كل ده! في النهاية كل واحد وقدرة تحمله ودرجة تقبله للمواقف اللي بتحصل في حياته!