لا شك أن أخبار النجوم وحياتهم الشخصية، تشغل دائما بال واهتمام الجمهور، لأنهم في الغالب يشكلوا تصورًا في خيالهم أن هذا النجم أو هذه النجمة حياتهما خالية من المشاكل ولا يواجهون أزمات كما يواجه الشخص العادي.
في حالة شيرين عبد الوهاب وزوجها حسام حبيب، وقد رأى متابعيهم أن 8 سنوات كانت كفيلة في تدمير كل معاني الحب بين المطربة شيرين عبدالوهاب وزوجها المطرب حسام حبيب، والتي انتهت (من المفترض) آخر أيامها بعد إعلان طلاقهما منذ يومين.
فمنذ زواج شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب في عام 2018، تضاربت المواقف بينهما بين الحب والخلاف والاتهامات وتقديم البلاغات المتبادلة بين بعضهما البعض، والانهيارات أيضًا.
ولكن في كل مرة تظهر خلافات بين شيرين وحسام ويتداولها الإعلام، ويخوض الناس في الحديث فيها، تظهر شيرين لتعلن عودتها لحسام، ما يصيب الجمهور بالذهول.
وانقسم قطاع كبير من الجمهور حول أسباب فشل هذه العلاقة، فقطاع يرى أن موافقة حسام حبيب على أن يترك غنائه، ويتولى مسؤولية إدارة أعمال شيرين كانت سببًا لنشوب الخلافات التي أدت لهدم العلاقة بينهما، وقطاع آخر يرى أن هذه العلاقة لم تكن متكافئة من البداية، وأن هناك فجوة بين شخصية شيرين وشخصية حسام.