حاجات بتعملها وانت مش واخد بالك إنها سرقة حقوق ملكية لغيرك
في اليوم العالمي لحقوق الملكية، اللي منتشر دلوقتي طرق كتير جدًا لسرقتها وانتهاكها خصوصًا مع التطور التكنولوجي اللي بيسهل ده، حتى مع أبسط الحاجات، ناس بتحب تسرق أفكار وكلام غيرها وتنسبه لنفسها حتى لو على بوست على السوشيال ميديا، لكن لما الموضوع يكون على صناعة بذاتها زيّ الكتب أو الأفلام، ده مش بس بيضر صاحب الفكر، ده بيضر جوانب كتير في الصناعة نفسها وبيأثر بالسلب عليها، وممكن انت تكون بتشارك في ده وانت مش عارف، علشان كده جبنالك طرق ممكن تكون بتساعد بيها على سرقة الحقوق الملكية وانت ماتعرفش، علشان تساعد في الحفاظ على حقوق الملكية.
الأفلام على المواقع المجانية
مواقع كتير على الإنترنت بتسرق الأفلام سواء من السينمات أو من المواقع الأصلية المنتجة للفيلم، وبتعرضه وناس كتير بتشوفه مجانًا، وده بيقلل مكاسب صناع الفيلم وصناعة السينما كلها، وبيساعد في سرقة الملكية الفكرية، لو انت بتشارك في ده، بننصحك تدعم صناع الفيلم وتساهم في تطوير الصناعة دي وتدعم مجهودهم.
قنوات الأفلام المشبوهة
زيّ المواقع، بس كمان على التليفزيون ومتاحة للكل، قنوات غير موثوقة، بتسرق المحتوى من أفلام ومسلسلات، وبتعرضها بدون حق، وده شكل كبير من أشكال سرقة حقوق الملكية الفكرية، بننصحك ماتشجعش القنوات دي على السرقة.
الكتب على الرصيف
طباعة الكتب والروايات بتكلفة أرخص وإنتاج وحش، وبيعها على الأرصفة بدون وجه حق، ده كمان شكل من أشكال التعدي على الحقوق الملكية، وبيأثر على الكتابة بشكل عام وبيقلل إيرادات دور النشر المنتجة، وبالتالي بتأثر بالسلب عليها وعلى دعمها للكتاب والروائيين.
الكتب PDF
تحويل الكتب والروايات لـ pdf بينتشر على الإنترنت، ومابيديش أي ربح للكاتب أو دار النشر، ده نوع من أنواع سرقة الملكية والتعدي على حقوق الغير، مش فكرة إنه تبسيط القراءة لناس أكتر، ده بيضر بالصناعة كلها.
الأغاني على مواقع غير أصلية
حاجة ممكن مايجيش في بالك إنها من أشكال التعدي على حقوق الملكية، بس انت لما بتسمع أغاني على مواقع مجانية أو غير رسمية للفنان نفسه، انت كده بتضر بالفنانين وبصناعتهم، علشان تدعمهم اسمع الأغاني من المواقع الرسمية اللي بيعلن عنها كل فنان أو على المنصات العالمية اللي بتدي الربح للفنان والقائمين على العمل.