التحدي الأكبر في دخول المدارس: كيف بدأ زمن الـ”سابلايز؟” في المنظومة التعليمية؟
منشورات كتير على الفيس بوك الناس بتناشد فيها أنهم يلغوا الـ”سابلايز” ويدفعوا بالفلوس أقساط شقة أوفر، واكتشفنا بعدها في أكتر من مكان إنها ازاي مجننة الأهالي والأمهات بالذات، بس إيه اللي حصل لكل ده؟ وامتى صحينا الصبح ولقينها ضمن المنظومة التعليمية؟
كيف بدأ زمن الـ”السابلايز؟”
في الأول كان اسمها “مستلزمات مدرسية” عادي جدًا وكانت عبارة عن كراسات وأقلام وشنط ولانش بوكس والكتب وكلها كانت نوعًا ما شيء أساسي في سير العملية التعليمية، ولكن اتحولت مش عارفين امتى بالظبط وزاد معاها مستلزمات ترفيهية واتحولت لضروريات بشكل سبب عبء على الأهالي، وفي مدارس بعينها بتخليها ضمن المصروفات المدرسية ومدارس تانية بتبقى مشترطة ماركات معينة.
@abdelrahman_eldesoky #سبلايز المدرسة 😨🤦🏻♂️#عبدالرحمن_الدسوقي #يوسف_الدسوقي #abdelrahman_eldesoky #fypシ #اسكتشات_كوميدي #الابهات #مدرسة
في تخمينات بتقول أن السبلايز شرفت مع بداية موجة المدارس الدولية أو من ساعة لما ظهر مصطلح الـ”ماميز” وبقى في جروبات ليهم بنشوف عليها حاجات غريبة ومعاها زادت توقعات التربية أصلًا زي أنك لازم تودي ابنك التمرين ولازم الانش بوكس يبقى فيه مكسرات، أو يمكن من ساعة ما خرجت من إطار كلمة “المستلزمات” المجعلصة وبقت “سابلايز” عادي كده متدلعة والموضوع كبر مننا وبقت الأسعار بشكل مبالغ فيها ومتدلعة هي كمان.
والموضوع مابقاش بس زيّ مدرسي أو باص أو أقلام وأساتيك بس اتحول لشيء زي القائمة وجهاز العروسة، بس هل بعد ما بقت سبلايز التعليم بقى أسهل والناس اتفتح نفسها على الدراسة؟ ولا كان أحسن لو فضلنا في خانة السابلايز بتاعت اللمبي “سندوتشاتك في كيسك مطوتك في جيبك؟”
آخر كلمة: ماتفوتوش قراءة: تصرفات ومواقف جابت لنا تروما في التجمعات العائلية