على فيسبوك وتويتر، انتشر تريند جديد بطابع مصري بحت، بيضيف لمستنا السحرية لأغلفة كتب وكمان أفلام عالمية ومصرية، شوفناها بشكل مختلف من أعمال مصرية برضه، ووصل لإن حتى كتّاب وصناع الأفلام والكتب الحقيقية اللي اتعملها أغلفة موازية، نشروا البوسترات وشاركوا في التريند، علشان كده، جمعنالك ميمز ماينفعش تفوتك في التريند ده.
لا أحد ينام في #الاسكندرية
ابراهيم عبد المجيد#أغلفة_موازية
Posted by Ahmed Abdeen on Wednesday, February 9, 2022
الفكرة ابتدت ازاي؟ المترجم محمد الفولي ابتداها بالأعمال اللي بيقوم بترجمتها، ونشر الفكرة في الأول بينه وبين أصحابه، وبعد كده الفكرة انتشرت على السوشيال ميديا من بوست عنده على الأكاونت.
“أغلفة موازية” انتشر بشكل لطيف ومن غير ما الموضوع يتفهم إنه تقليل أو إهانة للأعمال الفنية اللي معظمنا بيحبها، ميمز بيعملها أي حد على السوشيال ميديا والناس بتضحك ومبسوطين، وده المهم.