آخرهم الذكاء الاصطناعي .. نظريات بناء الأهرامات التي لا تنتهي
نظريات ودراسات وأبحاث وكتب من قرون وما زالت مستمرة عن كيفية بناء الأهرامات، لغز حير العالم ولكن ربما أجاب الذكاء الاصطناعي على هذا التساؤل من خلال فيديو تخيلي ظهر مؤخرًا، ولكن بعض المستقبلين للفيديو منهم من اعترض عليه وقال أنه يحمل بعض المعلومات المغلوطة ومنهم من أيد بعض خطوات البناء.
حيث أظهر الفيديو بعض العمال العمالقة وهم يحملون الأحجار وينقلونها إلى منطقة بناء الأهرامات، لكن الباحثون والمسؤولون عن بعض المناطق الأثرية استبعدوا وجود عمال عمالقة وقت بناء الأهرامات، كما صورها مقطع الفيديو، لكنهم أيدوا بعض اللقطات التي صورت عملية تقطيع ونقل الأحجار على زلاجات عملاقة.
النظرية الأقرب للتصديق التي يؤمن بها قطاع كبير من الآثاريين المصريين والأجانب “هي استخدام طريقة (الرامبات) أو المنحدرات الترابية، لنقل الأحجار عبر الزحافات إلى أعلى”.
وحسب العالم زاهي حواس فإن بردية وادي الجرف أوضحت كيف نُقلت الأحجار لبناء الأهرامات حيث تحدثت البردية عن شخص يُدعى ميرر كان رئيسًا للعمال الذين كانوا يقطعون الحجارة لبناء الأهرامات وينقلونها عبر النيل في مراكب.
وكانت هناك محاولة أخرى عام 2010 لاكتشاف ما الذي يوجد خلف حجرة الدفن الرئيسية، وقد أُدخل روبوت لاكتشاف غموض الأبواب السرية داخل هرم خوفو، لكن المحاولة لم تسفر سوى عن باب ونظرية أخرى تدعى بناء “المخلوقات الفضائية” للأهرامات كتبها الأمريكي إريش فون دانكين وتعتبر واحدة من أشهر النظريات التي يتم تداولها بخصوص الأهرامات.
وغيرها من النظريات التي مازالت تحاول نفسر مجرد التفسير كيف استخدمت ملايين المكعبات الحجرية التي وزن الواحد منها عدة أطنان في بناء هرم طوله يتعدي الـ 90 مترًا.
آخر كلمة: ماتفوتوش قراءة: القبة الحديدية: فقاعة الحماية والنظام الدفاعي التي تختبئ إسرائيل وراءه