“عزيزي.. اشتقت كثيرًا لمحادثاتنا عن الفن والجمال، أدرك مدى انشغالك في هذه الفترة، ذهبت في نزهة بالترام وحدي اليوم وأفتقدك كثيرًا”. وأنت بتقرأ الجواب ده تحس…
اختيار المحرر
كل واحد له ستايل معين في القراءة؛ في اللي بيحب الكتب الواقعية اللي بتدي له معلومات، وفي اللي بيحب يزود عنده هرمون الأدرينالين ويقرأ حاجات رعب…
كتير من مستخدمين وسائل التواصل الاجتماعي على الإنترنت بقوا قلقانين على خصوصياتهم الشخصية على المواقع دي، خصوصًا مع التجاوزات اللي بتحصل عليها أو بسببها، واللي طرحت علامات…
في مواضيع كتير بتهم السيدات بتبقى عايزة حد متخصص يرد على أسئلتها ويطمنها بخصوص المخاوف اللي عندها، ومن ضمن المواضيع اللي بتراود تفكير ستات كتير هو…
لو ذكرنا مدينة البترا أول حاجة بتييجي في بالنا هي الأثر العظيم الموجود النهارده في الأردن، واللي اسمه “الخزنة”، ولكن حكاية البترا أكبر من مجرد أثر…
لو متعود إنك تشوف إن المعارض الفنية بتكون في أماكن زي الزمالك أو جاردن سيتي ووسط البلد، لكن كان غريب إني وأنا ماشية في حارة الدرب…
في يوم من الأيام وأنا بتمشى في المكتب ومش لاقية حاجة أعملها، وبسبب مقال كتبته بيتكلم عن ازاي الناس كانت بتتعرف على بعض زمان، زمايلي وشخصية…
القراءة عايزة مننا دماغ وتركيز علشان نسرح فيها ونتوه ونتخيل كل كلمة بيقولها الكاتب، مش في أي وقت ممكن نقرأ ولا أي مكان، محتاجين دماغ صافية…
حتى لو كان الحل من وجهة نظرنا إننا نخلط حشيش في المخبوزات علشان نمنع حرب أهلية، وحيلتنا تنجح فعلًا بسهرة على فيلم تتجمع فيها القرية كلها…
بدأ الموضوع بعم سعد اللي بيساعدنا في الشغل في المكتب، قال لي: “يا أستاذ أحمد، عندنا في البلد في بني سويف بنت اسمها طماطم بتلعب كرة…