الدكتور أحمد عكاشة، أستاذ الطب النفسي، قال تصريحات عن “زبيبة الصلاة” وإنها مرض جلدي. وقال عنها: “زبيبة الصلاة مرض جلدي ومش موجودة غير في مصر، ما شوفتش إندونيسي أو أفغانستاني أو سوري أو تركي عنده زبيبة صلاة وكلهم بيصلوا، الدليل على كلامي أن شيخ الأزهر والمفتي ليس لديهما زبيبة صلاة، والمرأة أيضا لأنها ترتدي حجابا”. وتابع: “التدين لدى المصريين شكلي يغلب عليه الطقوس، لكن ليس هذا الإسلام”.
وقال إنها مرض جلدي ناتج عن سجود البعض وجبهته مبتلة بالماء.
وكمل في تصريحاته: “الشعب المصري طيب ومتدين، لكن من ناحية الطقوس، المصريون أكتر ناس بيحجوا ويعملوا عمرة، وطقوس رمضان، لكن ربنا مطلبش كده أبدا، الأولى أن توجه هذه الأموال لأعمال الخير، بدلا من الحج كل عام، وأداء العمرة كل 6 شهور”.
التصريحات دي أثارت جدل على السوشيال ميديا، وناس ردت عليه قالت إنها موجودة في معظم دول العالم الإسلامي مش مصر فقط، وبتكون من آثار السجود على سجادة الصلاة أو الحصيرة.