بتستعد شركة ميتا، لإطلاق خدمة جديدة بتتيح للمستخدمين إنشاء “توائم رقمية” ذكية، يعني خلاص هيبقى ليا توأم؟ أه وهيبقوا عبارة عن وكلاء افتراضيين، علشان يساعدوا الشركات الصغيرة والمبدعين على زيادة إنتاجيتهم وتخفيف عبء العمل وتحسين التواصل مع الجمهور.
ونقطة تحسين التواصل دي بالذات قصده بيها أن التقنية هستساعد المبدعين على التفاعل بشكل أفضل مع مجتمعاتهم من خلال الرد على الرسائل المباشرة والدردشة مع المتابعين، يعني هيوفروا عليك مواجهة البشر والحياة اللي أنت مش عايز تواجهها، وميزة برضه للشركات ممكن يوفروا بيها عدد الموظفين ويبقى بدل الموظف تؤأم له وخلاص، بيدي نفس الأوامر وممكن استخدام التؤام من قبل منصات ميتا لتوليد المحتوى بشكل فوري، لتعزيز تفاعل المستخدمين وزيادة مشاركتهم على منصات الشركة.
من فترة كان أعلن الرئيس التنفيذي لشركة زوم توفير مساعد ذكي لأداء المهام الروتينية” عبر منصة “Zoom Workplace” ومهامه هتكون محصورة في الرد على المكالمات والإيميلات وتلخيص الاجتماعات وتنفيذ المهام الإدارية، ودي يمكن هتكون شبييه باللي مارك هيعمله.
بس مارك من وجهة نظره أن صناع المحتوى والانفلوسرز مش هيبقى عندهم وقت في المستقبل القريب حتى أنهم يردوا على الناس وأنه من الأفضل تستغل كل ساعة في يومك في أمور تانية مايقدرش يعملها غير الإنسان مش الآلة بتاعته، ويمكن بسبب الموضوع ده مانحتاجش نروح للمكاتب أصلًا الكام سنة اللي جايين.
آخر كلمة: ماتفوتوش قراءة: بدراسة علمية: ازاي الـ”الريلز” اتحولت للغة من لغات الحب الجديدة؟