ليه قصة ارتباط ميرنا الهلباوي ومحمد عطية ألهمت الكل وبَقِت حديث السوشيال ميديا؟
من فترة قصيرة أعلن الفنان محمد عطية ارتباطه بالمذيعة والروائية ميرنا الهلباوي، ومن ساعة انتشار الخبر ده، ردود الأفعال الإيجابية في تزايد مستمر والكل بقى شايف إن قصتهم مؤثرة وبترجع إيمانهم في إن القدر دايمًا شايلك الشخص المثالي ليك، هي بس مسألة وقت. ومن خلال الصور اللي بينزلوها وتعليقاتهم عليها، حكولنا القصة بدأت إزاى ومدى حبهم وتفهمهم لبعض.. ومصداقيتهم هي اللي خلت الكل يصدقهم ويتكلم عنهم بمنتهى الحب.
كان محمد عطية معجب بميرنا من زمان ولكن كانت مخطوبة في الوقت ده، ولما قابلها بعدها بفترة وعرف إن تم فسخ الخطوبة، بدأ يعبرلها عن مشاعره وبالفعل ارتبطوا ببعض بعدها. وفي كتير من الأوقات بتتكلم ميرنا عن قد إيه محمد بيرجعلها ثقتها في نفسها وفي كل حاجة حواليها وإنه “علاجها من القلق” وإنه علمها إن الحب الحقيقي موجود على أرض الواقع، وإن إزاي مينفعش الشخص يخضع لضغط اللي حواليه ويرضى بأقل مما يستحق، ببساطة لأن اللي في خيالنا موجود.. ممكن تشوف إن الكلام مبالغ فيه وممكن تنفعل معاه، ولكن في النهاية معظم الناس على السوشيال ميديا متجاوبين مع منشوراتهم بطريقة إيجابية وبيشوفوا إنها بتديلهم الأمل.
وأكتر حاجة لفتت نظر الناس هي خفة الدم والعلاقة المرحة اللي بتجمعهم واللي بتُعتبر “Relationship Goals” العصر ده، زي ما علق كتير من الناس.