بعد مرور أربعة أشهر على رحيل أحمد الدجوي، خرج حفيده عمرو ليكشف حقائق صادمة حول ظروف وفاته، مؤكداً أن الوفاة لم تكن انتحاراً.
وأشار عمرو إلى أن شقيقه قُتل في عملية احترافية، موضحاً أن التحقيقات الأولية لم تكشف الملابسات الحقيقية للواقعة.
وأشار إلى أن أسرته مصممة على متابعة القضية، مؤكدةً أنها ستسعى للحصول على العدالة كاملة من الجهات المختصة.
لا تفوّت قراءة: بعد إطلاق Apple Watch Ultra 3: اكتشف أفضل الساعات الذكية للرياضيين والمحبين للصحة

لا تفوّت قراءة: لون العام 2026: كيف تنسق Transformative Teal في ملابسك وديكور منزلك؟

عمرو الدجوي يكشف نتائج تحقيقات وفاة شقيقه أحمد
قال عمرو الدجوي، في منشور عبر حسابه على فيسبوك صباح الأربعاء، إن أسرته استعانت بنخبة من علماء أدلة البحث الجنائي من مصر وخارجها.
وأوضح أن هؤلاء الخبراء، المتخصصون في الطب الشرعي، أجروا معاينات متكررة لمسرح الجريمة وراجعوا المراجع العلمية الرسمية بمصلحة الطب الشرعي.
وأشار إلى أن النتائج أثبتت أن وفاة شقيقه لم تكن انتحارًا، بل جريمة قتل محكمة التخطيط والتنفيذ، وفق ما توصل إليه التقرير النهائي.
وكشف التقرير عن وجود نقاط عمياء في كاميرات المراقبة بالفيلا، بالإضافة إلى آثار تسلق على سور المنزل، وكدمات وتيبس في يد الضحية اليمنى.
وأضاف عمرو أن هذه المعطيات تؤكد الحاجة لإعادة فتح التحقيق لكشف جميع الملابسات وتقديم الجناة إلى العدالة دون أي تأجيل.
لا تفوّت قراءة: نجيب ساويرس: 70% من سعر الوحدة فوائد.. وهذا هو الحل الحقيقي للأزمة الاقتصادية في مصر


عمرو الدجوي يرفض رواية الانتحار ويطالب بإعادة التحقيق
نفى عمرو الدجوي الرواية الرسمية التي زعمت أن شقيقه أحمد عانى اضطرابًا نفسيًا أدى إلى انتحاره.
وأكد أن خبراء الأدلة الجنائية والطب النفسي أثبتوا تعرض شقيقه للتخدير للسيطرة عليه قبل تنفيذ الجريمة.
وطالب عمرو السلطات المصرية بإعادة فتح ملف القضية للكشف عن القاتل، مؤكداً أن التحقيقات يجب أن تكشف الحقيقة كاملة.
وقال: “كل ما أتمناه من الجهات المختصة هو تحقيق العدالة وإظهار الحقيقة، فما حدث لأخي كان غدراً وخداعاً”.
لا تفوّت قراءة: نجوم الفن المصري يواصلون الإنجازات: أفلام جديدة في “نادي المائة مليون جنيه”


لا تفوّت قراءة: أفضل أماكن الروف كافيه والمطاعم في القاهرة بإطلالات ساحرة لا تُنسى

سرقة منزل نوال الدجوي تُثير جدلاً واسعاً

يُذكر أن حادثة سرقة منزل رائدة التعليم والأعمال نوال الدجوي في مايو الماضي أثارت ضجة كبيرة في الشارع المصري.
كشف التحقيق عن حجم المسروقات الضخم، الذي شمل 50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار أميركي، و15 كيلوجرامًا من المشغولات الذهبية.
كما شمل السطو المسروق 350 ألف جنيه إسترليني، ما جعل الحادثة من أكبر جرائم السرقة الموثقة في الفترة الأخيرة.
