Close Menu
سكوب إمبايرسكوب إمباير
  • English
  • أخبار
  • فعاليّات
  • موضة
  • فنون
  • سفر
  • مأكولات
  • أعمال
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • خواطر
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • English
RSS واتساب لينكدإن X (Twitter) يوتيوب تيكتوك الانستغرام فيسبوك
سكوب إمبايرسكوب إمباير
  • أخبار

    إثيوبيا تبني ثاني أكبر سد بعد النهضة.. فهل يؤثر على مصر؟

    29 أكتوبر 2025

    سمعت آخر خبر حلو؟ مريم سوليكا أول مصرية تنضم إلى قادة الأمم المتحدة الشباب 2025

    28 أكتوبر 2025

    هدية مصر للعالم.. إشادات عالمية وجوائز دولية حصدها المتحف المصري الكبير

    27 أكتوبر 2025

    من هو الشيخ صالح الفوزان المفتي العام الجديد للسعودية؟ رابع مفتٍ في تاريخ المملكة

    23 أكتوبر 2025

    كيف كتبت مصر فصلا جديدا من الإنجازات في شهر أكتوبر؟ من نصر العبور إلى فوز اليونسكو

    16 أكتوبر 2025
  • فعاليّات

    جولة تفاعلية بمعايير عالمية.. خدمات ذكية تجعل جولتك أكثر راحة في المتحف المصري الكبير

    29 أكتوبر 2025

    دليلك الزائر للمتحف المصري الكبير.. تجربة لا مثيل لها بين الكنوز التاريخية وأفضل التجارب الترفيهية

    27 أكتوبر 2025

    حين تعزف الحضارات لحنها الأبدي على أرض مصر.. فعاليات مهرجان صدى الأهرامات تجمع أساطير الموسيقى

    26 أكتوبر 2025

    رحلة هشام نزيه من السينما إلى الموسيقى.. سيمفونية الفراعنة في افتتاح المتحف المصري الكبير

    23 أكتوبر 2025

    ضحك من القلب في الجونة 2025.. عروض كوميدية تجمع أبرز نجوم السخرية

    19 أكتوبر 2025
  • موضة

    براندات مصرية فاخرة تتألق في المتحف المصري الكبير.. علامات تجارية تجسد روح الحضارة

    29 أكتوبر 2025

    هالوين بطعم الضحك.. أزياء تنكرية مستوحاة من السينما والدراما المصرية!

    29 أكتوبر 2025

    تسريحات النجمات تتصدر صيحات الجمال في 2025.. إطلالات الشعر الأكثر أناقة من مهرجان الجونة وأسبوع الموضة في الرياض

    24 أكتوبر 2025

    محمد سامي ينافس على لقب أوسم وجه في العالم 2025.. المخرج يتحوّل إلى أيقونة عالمية للجمال

    23 أكتوبر 2025

    جمال الأمومة في أبهى صوره.. النجمات الحوامل يتألقن بإطلالات فريدة في المهرجانات

    22 أكتوبر 2025
  • فنون

    الحاجة نبيلة صاحبة أغنية “هات إيديك يا ولا”.. حكاية تراث شعبي بدأته هدى السنباطي و”فاطمة عيد”

    28 أكتوبر 2025

    أكتوبر شهر الوقوع في الحب.. أبرز زيجات وأفراح النجوم والمشاهير 2025

    28 أكتوبر 2025

    ذات مساءٍ في بيت بسيط بالقاهرة.. همست الأم لعبد الوهاب بـ”البوسة في العين تفرق” فصارت أغنية خالدة

    27 أكتوبر 2025

    نجوم غناء عرب عادوا من الاعتزال.. فهل وجدوا مكانهم من جديد؟

    26 أكتوبر 2025

    “رسالة إلى السلام” من قلب المتحف المصري الكبير.. ناير ناجي يوقظ التاريخ الفرعوني بالموسيقى

    22 أكتوبر 2025
  • سفر

    لماذا اختارت ميشلان فندق فيرمونت نايل سيتي ضمن قائمتها الفاخرة لعام 2025؟

    28 أكتوبر 2025

    المتحف المصري الكبير.. 10 أرقام تأخذك في رحلة زمنية بين ملوك الفراعنة والكنوز الذهبية

    28 أكتوبر 2025

    من واحات الصحراء إلى ضفاف النيل.. اكتشف أجمل فنادق البوتيك في مصر

    21 أكتوبر 2025

    خدمة “إير تاكسي” الجديدة تصل مصر رسميا.. كم تبلغ تكلفة التنقل جوا داخل مصر؟

    16 أكتوبر 2025

    8 فنادق في أبوظبي حائزة على ميشلان: تجربة فخامة لا مثيل لها

    13 أكتوبر 2025
  • مأكولات

    أين تجد ألذ الأطباق بعد زيارة المتحف المصري الكبير؟ مطاعم لا تفوّتها

    25 أكتوبر 2025

    أفضل مطاعم في الجونة: 8 نكهات عالمية على شاطئ البحر الأحمر

    16 أكتوبر 2025

    حكاية الجلاب الصعيدي.. حلوى تراثية خطفت قلوبنا وسُميت بـ”آيس كريم الغلابة”

    3 أكتوبر 2025

    هل ترغب في تجربة كوكيز يذوب في الفم؟ اكتشف أفضل أماكنه في مصر!

    27 سبتمبر 2025

    TasteAtlas يضع الكنافة المصرية في المركز الثاني بين حلويات الجبن عالميا

    21 سبتمبر 2025
  • أعمال

    ما قصة العملات التذكارية في افتتاح المتحف المصري الكبير؟ ومن أين يمكن اقتناؤها؟

    29 أكتوبر 2025

    70 مليار دولار لإعمار غزة.. ما حجم الدمار بعد عامين من الحرب؟

    26 أكتوبر 2025

    كم تبلغ تكلفة إعادة إعمار سوريا؟ تحديات مليارية تواجه بلدا أنهكته الحرب منذ 2011

    22 أكتوبر 2025

    “نحن مستعدون” الملياردير الإماراتي خلف الحبتور يقترح خطة لإعادة إعمار غزة

    16 أكتوبر 2025

    كم سيصل سعر الدولار؟ توقعات صندوق النقد لمستقبل الجنيه المصري خلال عامي 2025 و2026

    15 أكتوبر 2025
  • تكنولوجيا

    آيفون محمد رمضان الذهبي.. كم يبلغ سعره وكيف يمكن الحصول عليه؟

    29 أكتوبر 2025

    قبل الشراء: أيهما أنسب لك؟ مقارنة بين شاومي 17 برو ماكس وآيفون 17 برو ماكس

    20 أكتوبر 2025

    أبوظبي تُحدث ثورة رقمية: إطلاق أول حكومة ذاتية بالذكاء الاصطناعي في العالم

    15 أكتوبر 2025

    مراجعة EA Sports FC 26.. بعد عام سيئ لعشاق ألعاب كرة القدم تغيرت استراتيجية السلسلة الشهيرة

    24 سبتمبر 2025

    EA Sports FC 26: أقوى لاعبي كرة القدم العرب الأعلى تقييما

    24 سبتمبر 2025
  • رياضة

    لأول مرة في التاريخ.. 7 منتخبات عربية حجزت مقاعدها في كأس العالم 2026

    21 أكتوبر 2025

    “أنا بطل أوليمبي وأتقاضى 1500 جنيه”.. المصارع المصري كيشو يوضح سبب انتقاله لتمثيل أمريكا

    8 أكتوبر 2025

    قمة الأهلي والزمالك بالدوري المصري: من سيكون البطل في ديربي القاهرة المنتظر؟

    28 سبتمبر 2025

    من هي ريما أديوش المغربية؟.. سر النجاح الخفي وراء تتويج عثمان ديمبلي بالكرة الذهبية 2025

    24 سبتمبر 2025

    راسلمانيا 43 في الرياض بحضور أساطير WWE.. كيف بدأ عشق الخليج لعالم المصارعة الحرة؟

    16 سبتمبر 2025
  • صحة

    لبنان تقنن زراعة القنب الهندي.. كيف يختلف عن الحشيش وما فوائده الصحية؟

    28 أكتوبر 2025

    لا تصدقي كل ما يُقال.. خرافات عن سرطان الثدي تفنّدها الأبحاث الطبية الحديثة

    24 أكتوبر 2025

    الفحص الذاتي الشهري في منزلك: أسهل طريقة للكشف المبكر عن سرطان الثدي

    1 أكتوبر 2025

    مصر تدرس فرض ضريبة صحية متدرجة على المشروبات المحلّاة.. خطوة للحد من الأمراض المزمنة

    28 سبتمبر 2025

    كيف تؤثر القهوة على المعدة عند تناولها صباحًا دون إفطار؟

    27 سبتمبر 2025
  • خواطر

    “أنقذوا مدينة الفاشر”.. كيف تحولت مدينة كسوة الكعبة إلى جحيم الحرب في السودان؟

    28 أكتوبر 2025

    يوم في حياة جنا عمرو داخل حي القاهرة الدولي للفنون: مرشدة فنية تروي حكايتها مع Art D’Egypte

    28 أكتوبر 2025

    هل تبحث عن هدية مميزة؟ جولة في مقتنيات المتجر الرسمي للمتحف المصري الكبير

    28 أكتوبر 2025

    الزواج في أبوظبي أصبح رقميا عبر الإنترنت.. أقل من 218 دولارا لإنهاء الإجراءات خلال 24 ساعة!

    20 أكتوبر 2025

    هل تعلم أن ميدان رمسيس كان قرية صغيرة تُدعى “أم دنين”؟ أسرار لم تسمعها من قبل عن قلب القاهرة النابض

    18 أكتوبر 2025
سكوب إمبايرسكوب إمباير
خواطر

هل تعلم لماذا فبراير 28 يومًا فقط؟ إليك السبب التاريخي!

مهند عبد العظيممهند عبد العظيم28 فبراير 20256 دقائق
فيسبوك واتساب تويتر بينتيريست لينكدإن البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

فبراير… الشهر الوحيد الذي يختلف عن باقي الشهور بعدد أيامه، فتارة يكون 28 يومًا وتارة 29! لكن هل تساءلت يومًا عن السبب وراء ذلك؟

القصة تعود إلى العصور الرومانية، حيث لعبت قرارات الحكام وأحداث التاريخ دورًا في تشكيل تقويمنا الحالي. فما السر الذي جعل فبراير أقصر الشهور؟ إليك الحكاية الكاملة!

لا تفوّت قراءة: عندما يذوب الاختلاف في الحب: حكايات 5 نجوم جمعتهم قلوبهم رغم اختلاف الديانات

لماذا نستخدم التقويم الغريغوري في نظام الأشهر الحالي؟

يستخدم العالم اليوم التقويم الغريغوري، مما يجعلنا نعتقد أن تقسيم السنة إلى أشهر هو نظام ثابت لا يتغير، ولكن الحقيقة هي أن هذا التقسيم لم يكن دائمًا كما نعرفه اليوم.

فقد مر بعدة تطورات تاريخية، بدءًا من التقويم الروماني القديم، مرورًا بالتقويم اليولياني، وصولا إلى التقويم الغريغوري المستخدم حاليا.

ما التقويمات القديمة التي كنا نستخدمها سابقا؟

قبل ظهور التقويم الغريغوري، كان التقويم اليولياني هو السائد، وظل مستخدمًا في بعض الدول، مثل تركيا، حتى عام 1927.

أما قبل ذلك، فقد استخدم الرومان تقويمًا مختلفا تمامًا عن الذي نعرفه اليوم، حيث كان يتكون من 10 أشهر فقط تمتد من مارس إلى ديسمبر، وكانت هذه الأشهر تتألف من 29 أو 31 يومًا بناءً على دورات القمر.

لكن الغريب أن الجزء الأول من السنة لم يكن له أي اسم أو تصنيف، ولم يُعتبر جزءا من التقويم الروماني في البداية، لأن الرومان لم يكونوا بحاجة إليه، إذ لم يكن بالإمكان زراعة المحاصيل أو حصادها خلال هذه الفترة، فاعتُبر غير ضروري.

إضافة شهري يناير وفبراير إلى التقويم الروماني

لاحقًا، قرر الملك الروماني نوما بومبيليوس إعادة هيكلة التقويم وإضافة شهرين جديدين، يناير وفبراير، لتغطية السنة بالكامل، مما جعل عدد الأشهر 12 كما هو الحال اليوم.

لكن نوما كان يؤمن بالخرافات السائدة في عصره، والتي كانت تعتبر الأرقام الزوجية نذير شؤم.

كان التقويم السابق يتكون من 6 أشهر بطول 30 يوما و4 أشهر بطول 31 يوما، ليصل إجمالي السنة إلى 304 أيام.

ولهذا، حرص على أن تكون جميع الأشهر بأعداد فردية من الأيام، 29 أو 31 يومًا، باستثناء شهر واحد فقط كان يجب أن يحتوي على عدد زوجي من الأيام لضبط عدد أيام السنة ليصل إلى 365 يومًا.

لماذا اختير فبراير ليكون 28 يومًا؟

واجه نوما مشكلة حسابية؛ حيث إن مجموع 12 شهرًا من الأعداد الفردية كان سينتج عنه دائمًا عدد زوجي من الأيام، بينما كان من الضروري أن يكون العدد النهائي فرديًا ليحافظ على “التوازن” وفقًا لمعتقداتهم.

لكن نوما كان يرغب في تجنب وجود أعداد زوجية في تقويمه، إذ كانت الخرافات الرومانية آنذاك تعتبر الأعداد الزوجية جالبة للحظ السيئ. لذلك، قام بطرح يوم واحد من كل شهر يحتوي على 30 يومًا، ليجعلها 29 يومًا.

وبما أن السنة القمرية تتكون من 355 يومًا (354.367 يومًا بالتحديد، لكن اعتبارها 354 يومًا كان سيجعل السنة بأكملها “غير محظوظة” وفقًا للخرافات!)، فقد تبقى لديه 56 يومًا ليوزعها على الأشهر الجديدة.

لذلك، كان لا بد من وجود شهر واحد بعدد زوجي من الأيام.

وقع الاختيار على فبراير ليكون هذا الشهر الاستثنائي، حيث كان الرومان يخصصونه لإقامة الطقوس التي تكرم الموتى.

وبما أن الموت هو أقصى درجات سوء الحظ، فقد اعتبروا أنه من غير الضار أن يكون هذا الشهر هو الوحيد الذي يحمل عددًا زوجيًا من الأيام، ليصبح بذلك 28 يومًا فقط.

لا تفوّت قراءة: “طوفان” عودة الغزويين إلى شمال غزة: 10 مشاهد إنسانية لا تُنسى خطفت قلوبنا

إصلاحات يوليوس قيصر وبقاء فبراير كما هو

فيما بعد، قام يوليوس قيصر بإجراء تعديلات جذرية على التقويم ليعتمد على حركة الشمس بدلًا من القمر، مما أدى إلى ظهور التقويم اليولياني.

ثم خضع هذا التقويم لمزيد من التعديلات بأمر من البابا غريغوريوس الثالث عشر عام 1583، ليصبح التقويم الغريغوري الذي نستخدمه اليوم.

لكن رغم جميع هذه الإصلاحات، ظل شهر فبراير بطوله الفريد البالغ 28 يومًا ثابتًا، باستثناء السنوات الكبيسة، حيث يحصل على يوم إضافي ليصبح 29 يومًا.

لماذا تحتوي السنة الكبيسة على 29 يومًا في فبراير؟

تحدث السنة الكبيسة كل أربع سنوات لتعويض الفارق بين السنة الشمسية (365.242 يومًا) والتقويم العادي الذي يعتمد على 365 يومًا فقط.

التقويم الغريغوري المستخدم في معظم أنحاء العالم يشير إلى أن الأرض تدور حول نفسها كل 24 ساعة وتدور حول الشمس كل 365 يوما.

وتستغرق دورة الأرض حول الشمس 365.24 يوماً، ولتصحيح هذا الوضع أضيف يوم آخر كل 4 سنوات كي يبقى التقويم متماشيا مع المواسم الشمسية.

ولهذا السبب، يضاف يوم إضافي إلى فبراير كل أربع سنوات، ليصبح 29 يومًا في السنوات الكبيسة.

تفسير السنوات الكبيسة، ولماذا 2025 ليست واحدة منها

في السنة الكبيسة، يحتوي شهر فبراير على 29 يومًا، ولكن لماذا؟ يعود السبب إلى مدار الأرض حول الشمس، والتقويم الغريغوري، والتعديلات التي بدأها الرومان.

لماذا تحتوي السنوات الكبيسة على يوم إضافي؟

نعرف جميعًا أن فبراير يحتوي على 28 يومًا في السنوات العادية، لكنه يمتد إلى 29 يومًا في السنوات الكبيسة.

وفي عام 2024، كانت السنة كبيسة، مما جعل فبراير يضم 29 يومًا، في حين أن 2025 ستكون سنة عادية، وسيعود فبراير إلى 28 يومًا فقط.

يرجع السبب في ذلك إلى طبيعة دوران الأرض حول الشمس والتعديلات الحسابية التي أدت إلى إنشاء التقويم الغريغوري الذي نستخدمه اليوم.

مدار الأرض حول الشمس وتأثيره على التقويم

يقول الدكتور مينجاي كيم، الباحث في قسم الفيزياء بجامعة وارويك في المملكة المتحدة: “تلعب السنوات الكبيسة دورًا حاسمًا في الحفاظ على توافق تقويمنا مع دوران الأرض حول الشمس”.

  • يستغرق المدار الفلكي للأرض، المعروف بالسنة المدارية، حوالي 365.24 يومًا لاستكمال دورة كاملة حول الشمس.
  • هذا الرقم أطول قليلًا من السنة التقويمية العادية التي تبلغ 365 يومًا، مما يؤدي إلى تراكم فرق زمني على مر السنين.
  • بدون تصحيح هذا الفارق، سينحرف التقويم تدريجيًا عن الفصول الفلكية، مما يتسبب في تغير طويل الأمد في تواريخ الفصول والمواسم الزراعية.

كيف نشأت فكرة السنوات الكبيسة؟

لفهم تاريخ السنوات الكبيسة، يجب العودة إلى الرومان، حيث وضع يوليوس قيصر عام 46 ق.م التقويم اليولياني.

يقول الدكتور جيمس ماكورماك، الباحث في مجموعة الفيزياء الفلكية بجامعة وارويك: “اقترح يوليوس قيصر إضافة يوم إضافي إلى أقصر شهور السنة (فبراير) كل أربع سنوات لتصحيح الفرق الزمني المتراكم”.

لكن المشكلة أن هذا الحل كان إفراطًا في التصحيح؛ إذ اعتُبر أن السنة الشمسية تستغرق 365.25 يومًا، بينما هي في الواقع 365.2422 يومًا.

  • أدى هذا الفرق الطفيف إلى تباعد التقويم اليولياني عن السنة الشمسية بمعدل 11.2 دقيقة سنويًا.
  • بحلول أواخر القرن السادس عشر، كان هذا التراكم قد تسبب في انحراف التقويم عن السنة الشمسية بفارق 13 يومًا.

كيف تعرف إذا كانت السنة كبيسة؟

يمكن تحديد السنوات الكبيسة بسهولة باتباع القواعد التالية:

  • أي سنة تقبل القسمة على 4 تعتبر سنة كبيسة.
  • لكن السنوات التي تنتهي بصفر (القرون الجديدة) يجب أن تكون قابلة للقسمة على 400 لتكون كبيسة.

مثال على ذلك:

  • السنوات 1700، 1800، و1900 لم تكن سنوات كبيسة لأنها ليست قابلة للقسمة على 400.
  • العام 2000 كان سنة كبيسة لأنه قابل للقسمة على 400.
  • العام 2100 لن يكون سنة كبيسة لأنه غير قابل للقسمة على 400.

لا تفوّت قراءة: بعد فيلم هيفاء وهبي ونور عريضة عن التحرش: إحصائيات تدق ناقوس الخطر وأرقام للإبلاغ عن الجريمة

أقصر شهور السنة البابا غريغوريوس الثالث عشر التقويم الروماني التقويم الغريغوري التقويم اليولياني السنة الشمسية السنة القمرية السنة الكبيسة العصور الرومانية الفصول الفلكية الملك الروماني نوما بومبيليوس شهر فبراير شهر فبراير أقل في عدد الأيام لماذا فبراير 28 يوما فبراير 29 يوما قصة السنة الكبيسة لماذا فبراير 28 يوما فقط؟ مدار الأرض حول الشمس يوليوس قيصر
السابقأشهر أغاني إعلانات بنك مصر.. كيف جسّدت صفات الشعب المصري عبر السنوات في رمضان؟
التالي ماذا يحدث لجسمك أثناء الصيام في شهر رمضان؟ رحلة مذهلة من السحور إلى الإفطار!
مهند عبد العظيم
  • الانستغرام

باحث في علم الوراثة الجزيئية، وصحفي مهتم بالشؤون الثقافية والاجتماعية.

المقالات ذات الصلة

“أنقذوا مدينة الفاشر”.. كيف تحولت مدينة كسوة الكعبة إلى جحيم الحرب في السودان؟

28 أكتوبر 2025

يوم في حياة جنا عمرو داخل حي القاهرة الدولي للفنون: مرشدة فنية تروي حكايتها مع Art D’Egypte

28 أكتوبر 2025

هل تبحث عن هدية مميزة؟ جولة في مقتنيات المتجر الرسمي للمتحف المصري الكبير

28 أكتوبر 2025

التعليقات مغلقة.

اشترك في نشرتنا الإخبارية

ابقَ على اطلاع دائم بأحدث الأخبار والقصص المختارة بعناية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
سكوب إمباير © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter